فراس محمد” على عتبة حلم سينمائي واعد”
يُحرقك الضوء بِسَلامة؛ فَيأسرك بِتمام رضاك في وهجه، يُغريك اللون بِسديمياته؛ فَتضيع في سوبرنوفا البعث والتجدد، يُثيرك التشكيل بِتكويناته وأنساقه وتراتيبه؛ فَتتوحد معه أبداً. هي السينما، فضاءٌ يرتحبُ بِعوالم الخلق والوجود، بِالماديات والوجدانيات، بالمعقول واللامنطقي، هي ملتقى الفنون وحارسها، فلا عجب أن تُسلم نفسك طواعيةً لِسطوتها وترتهن لِسحرها فراس محمد (1987) سينيفيلي سلّم نفسه للسينما، […]
تابع القراءة